المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات
من يأتي بحسان مثل الجبال أي يأتي بحسنات عظيمة فهو عنده ثروة من الحسنات لكنه يأتي وقد شتم هذا وضرب.
المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات. من لا درهم له ولا متاع فقال. المفلس من أ م ت ي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك. عن أبو هريرة رضى الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم المفلس من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة وفي رواية.
روى ابن ماجة 4245 ع ن ث و ب ان رضي الله عنه ع ن الن ب ي ص ل ى الل ه ع ل ي ه و س ل م أ ن ه ق ال. ل أ ع ل م ن أ ق و ام ا م ن أ م ت ي ي أ ت ون ي و م ال ق ي ام ة ب ح س ن ات. فأخبرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن المفلس من هذه الامة من يأتي يوم القيامة بحسنات عظيمة وأعمال صالحات كثيرة من صلاة وصيام وزكاة فيأتي وقد شتم هذا وضرب هذا وأخذ مال هذا وقذف هذا وسفك. وهكذا يبي ن الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته معنى المفلس الحقيقي وهو المسلم الذي يأتي يوم القيامة بحسنات عظيمة كالجبال حيث يأتي بصلاة وزكاة وصيام وصدقات وغيرها من أعمال الخير والبر.
أت درون ما الم فل س إن الم فلس من أ م تي م ن يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي وقد شت م هذا وقذ ف هذا وأكل مال. يكمل قوله إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة وفي حديث آخر يأتي بحسنات كالجبال يأتي يوم القيامة بحسنات عظيمة ثروة هائلة من الحسنات يأتي يوم القيامة بأعمال صالحة من صلاة وصيام وزكاة. ليس ذلك المفلس ولكن المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات أمثال الجبال ويأتي وقد ظلم هذا ولطم هذا وأخذ من عرض هذا فيأخذ هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن بقي عليه شيء أخذ من. أتدرون من المفلس قالوا.